- الأنثى طبعها الحياء، وهو إنه ما بتقدر تكون صاحبة المبادرة بأدوارها وتعبر عن حاجتها بصراحة، خصوصًا مع الذكور. يعني ممكن البنت تكون محتاجة مساعدة أخوها ليصلح الباب، على الأغلب شو رح تحكيله إنه "أخوي خرب الباب ومش راضي يسكر"، هيك هي عم تطلب منه تصليح الباب بدون تعبير تصريحي واضح وبتستنى منه يبادر، وفي احتمال ثاني ضئيل، إنه تحكي بصريح العبارة، وفي هالحالة الصراحة بتجي من الصدق لو كان من صفاتها. - كيد المرأة -اللي مستحيل مستحيل يدركه الرجل إلا متأخر-، بصير لما تستخدم حياءها لتخضعه لسيطرتها، مشان يكون وسيلة لتنفيذ غايتها الحقيقية غير المعلنة، احكي لكم قصة فرح ونارة: هدول جارات بنفس العمارة، هلقيت نارة بتحسد فرح وبتغار منها، فصارت تفكر كيف بدها تحرق قلبها، لما شافت زوج فرح طلبت منه يحمل عنها كيس الزبالة –الله يكرمكم- ، طبعا هون أخونا طبت فيه الشهامة وساعدها وانبسط بإنه ساعد كائن ضعيف، عاد هو وقع بالفخ ومفكر حاله سيد نفسه. نارة بعد هيك راحت عند فرح تشرب عندها فنجان قهوة، وتحكي لها بنظرة ونبرة والعياذ بالله : "شفتي زوجك حمل عني ك...
تبحث في العلاقة المشتركة بين الظواهر المختلفة لتحاول وضعها في إطار واحد